أستاذ محمد السياط .. تعجز الكلمات أن توفيك حقك
عبد العزيز عطية العنزي
في الحياة عامة ، وفي عالم الإعلام خاصة ، يوجد أشخاص يؤثرون في قلوبنا وعقولنا، ويخلفون بصمة لا تمحى.
محمد السياط أبو خالد ، هو واحد من هؤلاء الأشخاص، الذين تركوا بصمة لا تقدر بثمن.
لقد كان أستاذً واخا وصديقا ملهما ، استطاع أن يعبّر عن مشاعرنا وأفكارنا بطريقة فريدة وملهمة. ، وتأثيرها يصل إلى أعماق الروح.
شكرا لك أستاذ محمد السياط كفيت ووفيت ، وتبقى للأبد لنا المهلم والمحفز.
لقد ترجلت عن المنصب ولكنك بالقلب ، لك مقامك وقدرك واحترامك ، فالكثير غادروا مناصبهم ولكنهم بقوا في قلوب الجميع.