السعودية والاستثمار في السلام الدولي

الكاتب: محمد عبدالله الغوينم – الرياض

المملكة العربية السعودية تعتبر الاستثمار في السلام الدولي أحد أهم الأولويات في استراتيجية التنمية المستدامة. وتعمل المملكة على تعزيز السلام الدولي من خلال مختلف الأنشطة والجهود.

وذلك من خلال عدة أهداف استراتيجية، من أهمها:
1. تعزيز السلام والأمن الدوليين: تعمل المملكة على تعزيز السلام والأمن الدوليين من خلال المشاركة في الجهود الدولية لتعزيز السلام.
2. تعزيز التعاون الدولي: يعمل الاستثمار في السلام الدولي على تعزيز التعاون الدولي في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد، السياسة، والثقافة.
3. تقليل التوترات الدولية: يهدف الاستثمار في السلام الدولي إلى تقليل التوترات الدولية وتعزيز الحوار بين الدول.
4. تعزيز حقوق الإنسان: يعمل الاستثمار في السلام الدولي على تعزيز حقوق الإنسان وتعزيز القيم الإنسانية.

مجالات الاستثمار في السلام الدولي:
1. الدبلوماسية: تعمل المملكة على تعزيز الدبلوماسية لتعزيز السلام الدولي وتعزيز التعاون بين الدول حيث تعد السعودية وسيطاً فاعلاً و ناجحاً يلجأ اليه اقطاب الخلاف لحل اعقد النزاعات وأصعبها على مر التاريخ و من أبرزها في وقتنا الحاضر اختيار السعودية كأفضل وسيط نزيه و فاعل للتوسط في حل اكبر خلاف وقطيعه بين أكبر و اضخم القوى الدولية أمريكا و روسيا.
2. _التنمية الاقتصادية: يعمل الاستثمار في السلام الدولي على تعزيز التنمية الاقتصادية وتعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول.
3. التعليم والثقافة: يهدف الاستثمار في السلام الدولي إلى تعزيز التعليم والثقافة وتعزيز الحوار بين الثقافات.
4. المنظمات الدولية: تعمل المملكة على المشاركة في المنظمات الدولية لتعزيز السلام الدولي وتعزيز التعاون بين الدول.

جهود المملكة في الاستثمار في السلام الدولي:
1. المشاركة في المنظمات الدولية: تعمل المملكة على المشاركة في المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة، لتعزيز السلام الدولي.
2. الدبلوماسية الاقتصادية: يعمل الاستثمار في السلام الدولي على تعزيز الدبلوماسية الاقتصادية لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول.
3. التعاون مع الدول الأخرى: تعمل المملكة على التعاون مع الدول الأخرى لتعزيز السلام الدولي وتعزيز التعاون بين الدول.
4. تعزيز الحوار بين الثقافات: يهدف الاستثمار في السلام الدولي إلى تعزيز الحوار بين الثقافات وتعزيز الفهم المتبادل بين الشعوب.