السفين والنخله وأنا

كتبته /وداد المنيّع
هي ليست مقاله ولا رواية ولا حكايه وليست-هي!!!هم مشاعر وعشق لمجهول نعم تلك هي غربه عن الوطن في طيّاتها عشقت ديرتي والسفين والنخلة ،فالمرحلة المتوسطة كتبت الإنشاء لاشتياقي لها ؛كل مذكراتي عنها كبرت وكبر شغفي لها وعبرت لها فالمرحلة الثانويه بمقالة عبر صحيفة عكاظ ( يانجدي ياهناي)عام ١٣٧٩هجري كانت جائزة نوبل لي حينما قرأت مشاعري عبر الصحيفة وزاد الشغف بالكتابه والحنين في جميع صحف المملكة بكل زهو وفخر /هاهي مرٌت الأعوام والسنون ورجعنا للوطن للسفين والنخلة!!! الحلم أصبح حقيقة وواقع ملموس محسوس !!!!الله أنا فالمطار وددت الكل يشعر بفرحتي؛ هي فرحة ليست بهيّنة/لكل خريطة المملكة؛,لكل تراثهاولميادينها ولبيوتها لكل الكل لك يا(وطني)فخرت بك ونا في غربتي هاهو يزداد الفخر والعز والأمن والأمان وفعلا
من يوم بدينا وحنا همة حتى القمه