عنصريتنا مع الخطأ

عبدالعزيز الحسن

أحد يدور لك خطأ وأنت ما خطيت

وأحد يدور لك عذر  وأنت مخطيء

خالد الفيصل

هناك من يجمع أموال ديات للقاتل

وهناك من يترصد  أخطاء من لم يخطأ

النصوص تحمل معاني عميقة عن طبيعة البشر وتعاملاتهم مع أخطاء الآخرين.

يتحدث عن شخصيات منوعه:-

الأول : يبحث عن الخطأ حتى لو لم تخطئ،

والثاني : يقدم لك عذرًا حتى

لو كنت مخطئًا

والثالث :  يبحث تجميع أموال وعفو للقاتل

ثم تأتي الأدعيه :

أن يعيش الناس (متسامحين)لحياة سعيدة مليئة بالفرح والابتسامات

بينما علينا أن يظل الشخص (الذي يركز على الأخطاء وينبشها وينشرها بعيد عن الجميع

هذا الدعاء يعكس رغبتا في تقدير أشخاص الإيجابيين المتسامحين بزيادة والإبتعاد عن مدمني التشككي والتذمر والتنمر

وفي نفس الوقت دعم القاتل وحلول الصلح والعفوا لهم وتجميع الأموال

لا تتحسسون و تتركون لعلاقات أستثمرتوا فيها وبنيتوها لمشاكل و لعيوب بسيطة

المودة والمحبة

دائما أفضل من الكمالية والمثالية

جمعه جامعه الخير والخيرات بعيدا عن كافة العنصريات المقنعه السوداء

كن أصيلاً متفردا ولا صورة مكررة

تحياتي للجميع

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى