في ظل. الرؤية الثاقبة ٢٠٣٠

بقلم / الإعلامية والكاتبة : سهام عبدالله

رؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله في زمن رؤية 2030 أميرات الريادة… وتاج الإنجاز
في وطنٍ لا يعرف التراجع وتحت راية قيادة آمنت بالمرأة فمكّنتها ومن بلوغ القمم أسماء نسائية من نسل الملوك، لتكون عنوانًا للفخر، وبصمةً في سجل التحوّل الوطني .
أميراتٌ لم تكتفِ أسماؤهن بالضياء، بل أضأن الوطن بمناصبهن، وأثبتن أن الريادة لا تورث، بل تُنتزع بالهمّة، وتُحفظ بالعطاء.
فهاهي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة المملكة لدى الولايات المتحدة تجلس على مقعد الدبلوماسية سفيرةً للوطن في عاصمة القرار.
والأميرة هيفاء بنت عبدالعزيز آل مقرن ترتقي باسم المملكة كمندوبة المملكة الدائمة لدى منظمة اليونسكو وسفيرة فوق العادة لدى مملكة إسبانيا.
والأميرة نورة بنت فيصل آل سعود تجسّد الحضور الثقافي الرفيع وتفتح أبواب التمكين ، حيث تُروى الحكايات بلغة الطموح.
والأميرة لولوة بنت يزيد آل سعود تشعل فتيل الإبداع في ميادين الأزياء وريادة الأعمال ، وترتقي بالذوق السعودي نحو العالمية ورئيسة تنفيذية لقمة “رايز أب” ومُلهمة لجيلٍ من المبدعين.
والأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، فهي أمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية، وسفيرة النوايا الحسنة للأمم المتحدة في الدول العربية
والأميرة أضواء بنت فهد آل سعود سفيرة العالم للسلام العالمي والنوايا الحسنة ومن الشخصيات الأكثر تاثيراً في العمل المجتمعي .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com