ما سبيرو.. والقطايف

وداد المنيع : دفعة القاهرة

للفكر وللطرح عطاء ؛ وللمحتويات التي تطرح هنا وهناك سلبية أو إيجابية وماتناسب بيئة المجتمع أم لاتناسب ، إلا مايكون لها الصدى!!!نعم؛ الصدى !!وقلما مانجد محتوى نفيس نبيل ذو معايير بسيطه قيمة أن يكون له الأثر الطيب الجوهري في نفوس المتلقين؛!!! إنه فكر ينحت في فكر وكأنه عصف ذهني غير مقصود يبحث عن جوهر متأدب!!!

لست أدري هل هي ضربة حظ أم كرامة من الله !!!!! لمعدي البرنامج ككل ؛حينما رفضته قنوات كثيرة!!!!أم ذكاء خارق متفهم لمن سلط الضوء عليه؟؟؟؟.

بين هذا وذاك الإعلام والقناة التي قبلت هنا المعضلة !!!ولا تعليق

وقفة:

هنيئا لنا كمتلقين من خارج مصر فرحنا بالتكريم الفوري الذي ثمن وقدر وعزز للبرنامج ككل من قبل وزارة الأوقاف الدكتور/ أسامه الأزهري ،  ومن رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الكاتب الأستاذ أحمد المسلماني الذي يذكرني بالبلاط  ا لصحفي اللوجستي المصري لعمالقة الصحافة مصطفى أمين وعلي أمين.
ولا ننكر إشادة مقدم البرنامج الاستاذ المبدع سامح حسين بمدير التصوير المسيحي الذي أبهر في عمله فعطاء الخير والمثل النبيلة لا ديانة لها .

عذرا للعلم مازال هناك الكثير والكثير له مبادئه ومثله ومعاييره تحتاج تلك اللفتة السريعة قبل التأبين!!!
وقفه أخيرة :

كلنا نأمل بعودة ماسبيرو ، تلك هي المحروسه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى