وطننا إتقان عنوانه الإنسان

 

كل شي في وطني خطواته ثابتة ومتقنة ،انجازات تتوالى هنا وهناك ،مشاريع تنموية في كل مكان ،اهتمام نوعي بالمكان والإنسان ،قيادة حكيمة ،تخطط لأزمنة مديدة بنظرات بعيدة وثاقبة واضعة في الحسبان كل ما من شأنه ان يسمو بالإنسان ..

إن مانشاهده اليوم ونلمسه ونعيشه في هذا البلد المعطاء،الذي حباه الله وميزه بكل صفة سامية في هذا الكون ،يدعونا لمزيد من الفخر وتحمل المسؤلية في كل ميدان ،لأننا ننتمي ونمثل وطنا حباه الله السيادة والتقديس، دون سواه ،والعزة والتمكين بما اعطاه ،وأن نحافظ على كل مقدراته وثرواته ،فيكفينا فخرا ان جعلتنا قيادتنا رعاها الله اللبنة الأساسية للاهتمام والرعاية والتمكين ،وذللت كل الصعاب امامنا لبناء ذواتنا بالعلم والمعرفة والتسلح بكل المهارات التي تمكننا من المحافظة على الصدارة التي يتربع على عرشها وطننا بكل جدارة ،والرقي به إلى مايستحقه من مكانة ،بين الأمم ،فالحمد لله على نعمة السعودية ، وحكامها والولاء حتى الممات لله ثم للمليك والوطن،،،

د.علي عبدالله الشهراني

مدرب تنمية بشرية

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى