اليوم الوطني ٩٤
بقلم: ثامر العنزي
بكل فخر واعتزاز بهذا الوطن المعطى في اليوم الوطني ٩٤ من توحيده نتذكر سيرة البطل المؤسس الملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه ) الذي وحد أرجائه تحت قيادة واحدة ورآيه لا إله إلا الله أصبح شماله وجنوبه وشرقه وغربه كلها قبيله يجمعها الحب والولاء للقيادة والتضحيه لثراه والذود عن حدوده وفي اليوم الوطني يسطر لنا التاريخ عراقه الماضي بتراثه وتضحيات الأجداد بأرواحهم وكل غالي ونفيس والحاضر بزدهاره ونمائه وتطوره بسواعد أبنائه
ووجهه الشبه بين الماضي والحاضر
أن الرؤيا واحدة بين الماضي والحاضر ان الله حبى لهذة البلاد في الماضى الملك عبدالعزيز ( طيب الله ثراه ) الذي كان العزم والحزم سلاحه لجمع شتات هذه البلاد وفي الحاضر عراب الرؤيا ٢٠٣٠ الأمير محمد بن سلمان (حفظه الله) وكان العزم والحزم سلاحه
الرؤيا بالماضي جُمع شتات هذه القبائل المتناحره الذي فرقها النهب والسلب وأكل القوي حق الضعيف والرؤيا بالحاضر هو السير في هذه البلاد لتكون في مصاف الدول المتقدمة وكانت رؤية المملكة ٢٠٣٠ مجتمع حيوي و اقتصاد مزدهر و وطن طموح يعيش المواطن في أعلى درجات الرفاهيه والأزدهار دمت يا وطني بكل عز وشموخ نعيش بين أرجائك ونتفيء تحت ظلاك
دمت بود .