الأمير عبدالله بن فهد آل سعود رجل المكارم والأخلاق

بقلم:عبدالعزيز عطيه العنزي

هناك شخصيات رزقها الله الخلق الرفيع، والقول البديع، وحسن الصنيع، وهناك شخصيات قد حباها الله المروءة والتواضع والقبول، إن نطق اللسان أنصت الجميع لما يقول، وإن شرع بأمر أبهر العقول.
وهناك شخصيات فرضت الاحترام، وعُرفت بالالتزام، وأنجزت المهام، وتواضعت للأنام.
وهناك شخصيات ذات همة عظيمة، تتحدى المهمات الجسيمة، أينما حلت رفعت ذلك المكان المكان قيمة.
كل شخصية منا تتمتع بسمات جميلة، وأخلاق فضيلة، وخصال جليلة، فكيف إذا اجتمع كل تلك الفضائل والمكارم في شخص واحد؟!.
نعم… هناك من يتمتع بتلك الخصال معا في آن واحد: تواضع وحكمة، عطف ورحمة….. علم واسع، ولسان جامع…. حنكة وبُعد نظر، وبصمة وحضور وأثر…… إنه صاحب السمو الأمير عبدالله بن فهد آل سعود.

وكما قالت عنه الشاعرة جميلة الزحيفي من الجوف
تلك المكارم والفضائل أنشدت .. تتلو لنا عن ابن مجدٍ وكرمْ
ذاك الأمير وكم له بين الدنا ..حب عظيم بالقلوب قد التحمْ
كم سطرت فيه القوافي حبرها .. كتبت بعبداللهِ وافتخر القلمْ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى