فاطمه علي عسيري من الظلام الي نور القران
بقلم: عبدالعزيز عطيه العنزي
الأعاقة منعتها من المدرسة ولكنها لم تمنعها من حفظ القرآن، انطلاقة قصة فاطمة عسيري من الظلام إلى نور القرآن.
رحلة استمرت من الظلام إلى نور القرآن، رواية قصة فاطمة عسيري من الصمود والجد في سبيل العلم والقرآن، صاحبة إرادة قوية وإصرار لا يلين، تعرضت للعديد من التحديات والصعوبات ولكنها تمكنت من تحقيق إنجازات كبيرة بفضل جهدها وتفانيها في طلب العلم وترسيخ القيم الدينية في حياتها.
الاعاقة لم تكن عائق على فاطمة
بالرغم من تحديات الاعاقة التي واجهتها، إلا أن فاطمة عسيري تمكنت من النهوض والانتصار على الظلام بفضل قراءتها وتدبرها لكتاب الله.